- استخدام أنواع رديئة من مستحضرات التجميل، كالمكياج، أو العطور التي تحتوي على مواد تتسبب في تهيج البشرة والجلد.
يتفاعل بعض الأشخاص مع المهيجات القوية بعد التعرض لها لمرة واحدة. وقد يصاب البعض الآخر بطفح جلدي بعد التعرض المتكرر للمهيجات الخفيفة، مثل الصابون والماء. ويكتسب بعض الأشخاص مقاومة للمادة بمرور الوقت.
حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة
اقرأ أيضاً: التينيا الجلدية عند الأطفال.. وأعراضها وطق الوقاية منها.
حدوث نزف في الطفح الجلديّ، أو ظهور قيح أصفر اللون منه، أو ظهوره كأنّه مصاب بالتهاب أو عدوى.
تناول أدوية معينة. تُسبب بعض الأدوية إصابة الجلد بِحروق الشمس بسرعة أكبر، ومن بين تلك الأدوية المضادات الحيوية من مجموعة التتراسيكلين، والأدوية التي تحتوي على السلفا ومسكنات الألم، مثل الكيتوبروفين.
وتشمل المواد الكيميائية الشائعة المسؤولة عن هذا النوع من الحساسية العطور والمطهرات بل وبعض المواد الكيمائية التي تستخدمها بعض المستحضرات الواقية من الشمس.
والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن
الأطعمة مثل البيض، والحليب، والفول السوداني، والقمح وفول الصويا، والمأكولات البحرية، والمكسرات، والفراولة.
ولم تتضح بعد أسباب إصابة بعض الأشخاص بحساسية الشمس دون غيرهم. ويمكن أن تؤدي الصفات الموروثة دورًا في ذلك.
ظهور انتفاخ شديد ويُغطي مساحة كبيرة من الجسم في حال الإصابة بالوذمة الوعائية.
وفي العادة يتمحور علاج حساسية الجلد والهرش حول استعمال المرطبات على البشرة، والتي بدورها ستخفف من حدة الأعراض.
إذا كانت الحكة حادة وتعوقك عن ممارسة أنشطتك الروتينية اليومية أو تمنعك من النوم
يصاب الأطفال بالتهاب الجلد تفاصيل إضافية التماسي التحسسي من مسببات الالتهابات المعتادة وأيضًا من التعرض للحفاضات ومناديل الأطفال والمجوهرات المستخدمة في ثقب الأذن والملابس ذات الأزرار المعدنية أو المصبوغة وما إلى ذلك.