حيثُ يقوم الطبيب بالسؤال حول التاريخ العائلي للإصابة بأحد أنواع حساسيّة الطعام.
ويكون هذا النوع من الحساسية أكثر شيوعًا بين البالغين واليافعين من الأطفال الصغار.
لا يوجد ما يمكن اعتباره الفحص المثالي لتأكيد الإصابة بحساسية الطعام أو استبعاد الإصابة بها.
انتفاخ الحلق أو الإحساس بوجود كتلة في الحلق تجعل التنفس صعبًا.
التهاب الجلد أو الشرى وهو أكثر أعراض حساسيّة البيض شيوعًا.
الانتباه لما تأكله وتشربه. تأكَّد من قراءة ملصقات الأغذية بعناية.
وخلال هذا الاختبار، تُسحب عينة من الدم في عيادة اختصاصي الرعاية الصحية وتُرسل إلى مختبر طبي. وتخضع هذه العينة للاختبار مع أنواع مختلفة من الأطعمة.
واحرص على إخبارهم بوضوح بمدى أهمية تجنُّب الطفل للأطعمة المسببة للحساسية والإجراءات المناسبة التي عليهم اتباعها في حالة الطوارئ.
ويمكن أن تسبب حساسية نون الطعام لبعض الناس تفاعلاً تحسُّسيًا يهدِّد الحياة ويُعرف باسم التَّأق.
المأكولات البحرية: تشمل المأكولات البحرية المسببة للحساسية؛ الأسماك القشرية والأسماك الصدفية، بما في ذلك؛ الرخويات كالمحار، والقشريات كالسرطان والجمبري، وتتسبب القشريات بحساسية جلدية شديدة، بالإضافة إلى الوذمة الوعائية مسببة انتفاخ الشفتين والجفون.
العلاج في حالات الطوارئ أمر بالغ الأهمية للحساسية المفرطة حيث يمكن أن تسبب الحساسية المفرطة إذا لم يتم علاجها غيبوبة أو حتى الموت.
اجعل طفلك يرتدي قِلادةً أو سوارَ تنبيه طبي. يجب أن يسرد هذا التنبيه أعراض الحساسية التي تصيب طفلك ويوضح للآخرين كيفية تقديم الإسعافات الأولية في حالة الطوارئ.
إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]
أخبر الأشخاص المهمّين بأن طفلك مصاب بحساسية غذائية. تحدّث مع موفري الرعاية لطفلك، والعاملين بالمدرسة، وأولياء أمور أصدقاء طفلك، وغيرهم من الكبار الذين يتعاملون بانتظام مع طفلك.